*وسام النيلين*
* *والزكاة الخرطوم* تختم عام التضامن الاجتماعي بمارثون من الإنجازات عبر *نفرة المصارف للعام 2021م*
* وزكاة الخرطوم في هذا التوقيت الصعب تأكد بان سفينة العطاء مستمرة وان العمل وتحقيق ما يفيد الناس شعار للعاملين بزكاة الخرطوم تحت إشراف *امين الولاية الذي حرك الساكن النور مصطفي رزق الله.*
* *والتحدي* أمام الناس حقيقة وليس خيال من مشروعات مختلفة كانت حاضرة في كل محليات ولاية الخرطوم فردية وجماعية تقود الناس الي الخروج من دائرة *الفقر اللعين* والخرطوم بين جنباتها الكثير من *الأوجاع* تعمل زكاة الخرطوم على تخفيف ما يمكن بالمتاح من الإمكانيات.
* وفي *نموذج بحري* يقف مثال واحد على التفرد والتحدي والابتكار لمشروعات جماعية وفردية وما قدم من عمل في مستشفى بحري بتأهيل عنبر الجراحة رجال ونساء والباطنية والدعم لرياض الأطفال وسقيا المدارس وصيانة دورات المياه فتحية للعاملين بزكاة بحري لما قدموه من مجهود.
* وعلى كل هذا العمل والسيد وزير التنمية الاجتماعية ووالي الخرطوم والامين العام لديوان الزكاة المكلف يشهدون هذا الإنجاز لبحري ويؤكدون على ريادة الزكاة وقيادتها للعمل الاجتماعي بشكل متفرد للغاية.
* قيادة النور مصطفي رزق الله وإشرافه على هذا العمل مع العاملين والإدارات المتخصصة بحركة ديناميكية من مشروعات الولاية والمصارف بإدارة واعية للأستاذة امال خالد تضع دائما *العاملين بديوان الزكاة ولاية الخرطوم أمام الانتصار والإنجاز ونيل وسام النيلين من الطبقة الأولى.*
* وسام النيلين يقلد بكل صدق لزكاة الخرطوم في صدر امينها النور مصطفي وهو تكريم لكل العاملين لما بذلوه من مجهود جبار في إنجاح مشروعات العام *2021م.*
*ما حقق في هذه الفترة كان لدافعي الزكاة دور كبير فيه وهم يدفعون عن طيب خاطر امتثال للتكليف الرباني بإقامة شعيرة الزكاة وحفظ مصلحة أصحاب الحاجات رقيقي الحال كل ذلك لم يكن له أن يتحقق لولا دافعي الزكاة وسعى العاملين عليها المستمر في أخذ الزكاة من أجل تطهير الأموال وهو ما مكن من إنفاذ هذه البرامج التي قام بها ديوان الزكاة ولاية الخرطوم فالتحية لكل العاملين بما قدموه كما لا يفوتنا إرسال التحايا للعاملين بشرق النيل وهو في تحدي أمام تمدد المحلية وحوجتها للمشروعات الجماعية والفردية ودعم وإسناد المرافق الصحية في القرى البعيدة…..*
أخيراً
*عام سعيد على الجميع،،،،،،*
*دمتم،،،،،،،*
مأمون على فرح
التعليقات مغلقة.