كتلة المشروع القومي الجامع توضح حقيقة انقلاب البرهان

قال د محمود عبدالجبار رئيس كتلة المشروع القومي

في مؤتمر كتلة المشروع القومي الجامع الذي اقيم في مركز الحاكم نيوز اليوم الإثنين نحو بناء مشروع وطني قومي جامع  ان هناك  صراعات حادة بين النخب السياسية في الساحة ثم التحول المظلم في الصراع  الذي أصبح جهويآ و   قال أن المؤتمر الوطني عقد مؤتمر ثم تلاها إعتصام في القصر الجمهوري وكذلك في شمال السودان مؤكدا أن الجيش إلتقط اشاره وأن البلد أخذت تلك الإشارة  من الحريه والتغيير اضافه للعمل الاستخباري وأكد ان ذلك أدى إلى إنقلاب عسكري  وان كان البرهان من قام  بعمل انقلاب فهو دخل في مشادات وطنيه من أجل الوصول الي حكومة ديمقراط وهذا يؤمن توقيع الوثيقه الدستورية في كورينثيا واكد ان  الشراكة لن تستمر ولم تؤدي إلى نهاياتها وانهم أصبحوا معارضين وان ماقام به قائد الجيش غير راضي عن الاداء بعد اتخذت الإجراءات الغير مرضيه وانه تفهم دور الحركات المسلحة  والإجراءات لم تبدي رأيا في ذلك وفي السودان تستمد قوة الجيوش وهي اقوي جيوش في العالم والمراد هو استهداف السودان وبداية تكسير السودان هو بداية تكسير الجيش وكثير يتمني لو كانت البلد بلا جيش وليس هناك ذلك والغرض تكسير القوات المسلحة بين الحاضنه السياسية فيما ذكر نائبه الطاهر الشم عضو

انهم يريدوا اعادة السودان ولكن لابد ان يفهموا ان جميع دول الجوار وان اي انسان تم اعتقاله  يطالبون بارجاعه ومن كان مذنبا يقدم الي محاكمة ومن كان مدان يحاكم الاتحاد الأوروبي قال ١٢ شخص يتقاضي مرتب وانه عمل في ذلك ويطالب محاكمة عادله في ذلك

وقال د أحمد صديق انهم لن  يعودوا للوراء نهائيا وهذه بلادنا ونحن مهمومين بها وبسبب تشاكس المدنيين يجد العسكر السلطه إنقلاباً وانا اقول ان المؤسسه العسكريه نفسها وال٤ احزاب كانت مسيطره على السلطه وهي وحدها تريد الرجوع وانهم غير راضين ان يكونو على الرصيف واسترداد الاموال هو مطلب اساسي لكل سوداني وازالة التمكين كذلك من المؤسسات كان مجيرة لجهات معينه ولكن تم ادخال عناصر وسيطرت على البلد كلها وانت كسوداني مهموم بالبلد والجيش يكون على سلطة البلد وانا استغرب لماذا يخافون علي الانتخابات والتسريع لها والمدنيون يتهربون في ذلك وانه اول مره يرى ويسمع  بفتره انتقاليه سنه او سنتين وان كل من يخالفهم يوصف بأنه كوز وما حدث في ٢٥ اكتوبر هو ليس انقلابا وقال ان الانقلاب في القانون باختصار هو الحصول على السلطه بطريقه غير مشروعه وقوانين القوات المسلحه وكي  تملك حقيقه لازم تكون بتعرف أيضآ ومن اوضاع الطوارئ  وقال د. شهاب الدين يوسف عضو لايوجد دستور اليوم قائم وانه يقول ان الأحزاب لا توجد قوة سياسيه اتحدت ما دعت إلى انقلاب وكل القوه مارست انقلاب والشعب السوداني بمشي لقيادة الجيش لانه القياده الوحيده التي تحمي الجيش والقاسم المشترك الوحيد هو مؤسسة القوات المسلحة وهو ناتج عن بحث والشرعية الثورية بها احزاب وغير احزاب وهو صادق على الوثيقه الشرعيه.  وقال رئيس تجمع ثوار الشباب السوداني لايوجد وزير تعليم والثوره اتسرقت والوثيقه الدستورية شهدت ذلك وانهم يريدون ممارسة  سياستنا بدون اقصاء نحن نريد سياسة تجمع الجهات العدليه ولابد من اصدار احكام مسبقه في قضايا الرأي